Monday, January 24, 2011

A dialogue with Jesus on Judas

Me: what about the one who betrayed you, Judas?
Jesus: Do you think that Judas does not exist today?
Well if there was one of my twelve disciples who betrayed me by the time I was on earth physically, today truly I say that more far beyond that percent of my “followers” are betraying me every day.
Me: but how they do so?
Jesus: When they welcome the world and his principles in My church, aren’t they betraying me?
When they introduce politics in My church, aren’t they disobeying me?
When they glorify men, and enthroning them instead of me, aren’t they betraying me?
When they bring instead of my teachings, teachings of men and satanic ideas; which brings their demons to live and dominate My church, aren’t they playing Judas?
And when they re-crucify me and deny my resurrection in My church, aren’t they betraying me?
When they sell me with silver and gold for rubbish, aren’t they acting as Judas?
When they fear and respect men more than God, aren’t they worse than Judas?
When they love themselves, the world, and things within the world, and when they worship men, security, peace which the world present, aren’t they betraying me?
When they astray, when they lose the way, when they do not know the books, and when they discriminate, when they can’t discern or taste or smell, they became many Judas, they betray me , how they think that they can get away with it, without any punishment?
Me: maybe they depend on your Grace!
Jesus: My grace, my grace is like a merciful tutor who is leading to love, righteousness and life, but not leading to sin. All Judases will be punished here and there. The son of man is coming again indeed but Woo to all who betrayed Him, it is better if they had not been ever born.

Wednesday, November 3, 2010

طرق للتواصل مع العالم العربى بأفكار الكنيسة الروحية

من الامور الُمسلم بها أن هناك عاملين رئيسيين يتحكمان فى كيان الانسان و تكوين شخصيته, و هما جيناتة الوراثية , و بيئيه المجتمعية, فالانسان هو أبن لبيئته و مجتمعه, لذلك نجد التباين بين انسان و أخر تبعا لظروف النشأة و الموطن و الثقافة, كذلك الحال أيضا بالنسبة للمجتمعات, فلكل مجتمع سمات خاصة تميزه عن غيره من المجتمعات الاخرى. فالمجتمعات الغربية من جانب لها بعض السمات التى تميزها مثل التحرر , العملية و السرعة, أحترام القيم الانسانية و حقوق الفرد, و تقديس العلم. على الجانب الاخر المجتمعات الشرقية و بخاصة العربية تتميز بالتحفظ و التقليدية, البطء و التأمل, أزكاء المجتمع على الفرد, تأليه الزعماء , و تقديس الدين و رجاله.
نستنتج مما سبق انه لكى نتواصل مع مجتمعنا العربى يجب علينا أن نجتهد لنستلهم طرقا و أساليب مبتكرة لنواكب هذه السمات و نتوافق معها و نفى نفس ذات الوقت نؤثر فيها, حتى و أن كان من أغراضنا هو تغير بعض من هذه السمات (السلبية منها), فأنه من المنطقى أن الخطوة الاولى فى التواصل تتطلب الاقتراب و جذب الانتباه, و أثارة حواس هذا المجتمع , و نحن لن نقدر أن ننجح فى أتيان هذا الأنتباه و الاقتراب طالما أعتمدنا على الطرق الكنسية التقليدية فالتكلم الى المجتمع بلغة و بطرق هى بعيدة كل البعد عن سماته و ملامحه و غير متوافقة معه هو تعميق للفجوة و العزلة المسيحية العربية. و هذا سيؤدى بنا الى مزيد من الاغتراب عن مجتمعنا و كأننا نريد أن نعتكف بعيدا عنه لنتقى شره ولكى يتركنا وشأننا و للأسف فأن هذا هو حال كنائسنا العربية اليوم و أذا استمر هذا الحال فسيلفظها مجتمعها كجسم غريب, و سيبحث الله أيضاعن بيديل عنها ليتواصل من خلاله مع المجتمع العربى ليعلمه طرقه و يرده الى الروحانية الحقه بطرق متنوعة, على العموم لست بصدد نقد لطرق الكنيسة الحالية بل لأقتراح طرق مبتكرة للتواصل مع المجتمع العربى:
أولا: المجتمع العربى كما ذكرت سابقا هو مجتمع محافظ لذلك فهو معتاد على التقليدية منذ امد طويل و بخاصة فى المجال الروحى الدينى, بالتالى فأن أستخدام طرق الوعظ والارشاد التقليدية أو أساليب النصح المباشر هوأسلوب غير مُجدى مع هذا المجتمع فى الوقت الحالى, ينبغى التواصل مع المجتمع العربى من خلال وسائل الاعلام الحرة و بخاصة الأنترنت حيث يجد فيه الكثيرين من العرب ملجأ و ملاذ للتحرر من قيود المجتمع و للتعبير عن أنفسهم ومناقشة جميع المواضيع الهامه وغير الهامة بغير قيود فمواقع البالتوك والفيس بوك علي سبيل المثال تعتبر بمثابة المنابر المعاصرة التى يمكن من خلالها التخاطب مع المجتمع العربي و توصيل رسالة المسيح اليها بصورة غير مباشرة و غير تقليدية و انصح ان يتم ذلك بأستخدام هذه المواقع و غيرها و لكن ليس عن طريق انشاء او استخدام غرف او مواقع مسيحية بل من خلال مناقشة مواضيع هامة (سياسية اجتماعية رياضية او دينية) كقاعدة نبني عليها و ننطلق منها الي مانريد ان نوصله برسالة روحية .
ثانيا: المجتمع العربي بصفة خاصة يضع العلاقات الشخصية قبل المبادئ علي عكس المجتمعات الغربية فلكي نصل برسالة الكنيسة الروحية الي هذه المجتمعات ينبغي ان نبني جسور قوية من العلاقات مع افراد هذا المجتمع (علي عكس ما يحدث وهو التقوقع و الانعزال) لذلك اقترح ان نبدأ من الان في تكوين شبكة من العلاقات الصحية القوية بيننا و بينهم نظهر فيها بقوة المحبة والبذل و الاخلاق و القيم لتكون قاعدة صاروخية في المستقبل لإطلاق الثقة وابهار المجتمع و كسب قلبه حينئذ نعرض القيم و الرسالة التى ستلقي قبولا و احترام اوسع مما لاقته وقت العزلة و الغموض.
اخيرا فإن المجتمع العربي له سمات ادبية خاصة فهو مجتمع عاشق للشعر و الطرب و الروايات والمسلسلات اكثر من الغرب لذلك اقترح ان تركز الكنيسة في انتاج مثل هذه الابداعات الادبية من اغنية خفيفة تحمل رسالة روحية ( ليست ترنيمة في الكنيسة ولكن اغنية للمجتمع) و كذلك مسلسل جذاب (و ليس ممل ) يحمل مبادئ مسيحية في طياته و لا انصح ان تكون الرسالة مباشرة بشكل وعظي ، لذلك يجب مراعاة ان تكون لغة الحوار مفهومة للمواطن العربي العادى و ان يكون المسلسل ذو احداث جذابة و به ممثلين موهوبين و ليسوا من فاشلي الكنائس, و من الممكن ايضا انتاج روايات قصيرة بنفس الروح دون وضع صورة الاباء الكهنة علي الغلاف, وحتى تشجيع الشعراء لكتابة شعر عربي حديثا ذو رسالة مسيحية مختلفة حتى يفهمها المجتمع .
في النهاية فإن كنيستنا العربية سواء القبطية او الكنائس الاخرى هى جزء من المجتمع العربي المعاصر و لا يمكن ان نظل ندعي اننا فقط أصحاب اصول فرعونية ، او اخلاقيات غربية ونفصل أنفسنا عن مجتمعاتنا بل يجب علينا ان نتطيع أوامر رأسنا المسيح الذي امرنا ان نذهب الي العالم اجمع مبتدئين من مجتمعنا (اورشليمنا) مستخدمين كما الرسل كل الوسائل التقليدية و الغير تقليدية المباشرة و المستترة بلا كلل او تواني و الا حُسبنا من الله كعصاة او جاهلون واستحقنا اجر الجاهلين الذى هو أرحم من أجر العاصاه.

Friday, June 11, 2010

السلام

كل اتباع المسيح سواء خدام رسميين او غير رسميين مدعوين لتباعيته, و ذلك فى الحقيقة يعنى الشهادة للعالم عنه من خلال مختلف جوانب حياتهم مما يؤدى الى تصادمات و مواجهات. اما معاهدات السلام الزائفة-لتجنب المواجهة و المشقات- التى يعقدها بعض المؤمنون بالذات فى الوقت الحالى بل فى بعض الاحيان تعقدها كنائس كاملة فهى تؤدى الى ضعف فى التبعية و الولاء للرب وضعف فى تنفيذ تعليماته فتكون النتيجة كما نراها اليوم من ضعف الى برودة الى هوان , ثم نعود لنتسائل متعجبين لماذا نعانى من الضعف و لماذا كنائسنا مائعة و باردة؟! فى الواقع تكون الاجابة فى الكثير من الاحيان بسبب معاهدات السلام التى تعقدونها مع ابليس, الرب لم و لن يوافق عليها

Saturday, January 9, 2010

Why am I Falling in Sin?

- Rebellion or in other words not obeying the word of God in your Life (1Sam.15:22-24)as Saul prefered to worship and give sacrifices without obeying God's word, this kind of worship is not accepted by God and the result was the fall of Saul from glory to humilation and an evil spirit tormented him (1Sam.16:14).

- Loving the lusts of the World (1John 2:15) like the lust of the flesh, wealth for this is against the Spirit of God, and people who loves the lusts of the world are walking after the flesh not after the Spirit (Gal.5:16).

- Fear, Doubt, or Little faith; as what happened with Peter while he was walking on the water; when he doubted he began to sink (Mathew 14:30).

- Compromising with corrupted teachings and non-Biblical principles (Mathew 16:5-12); which causes your soul to be weaker and easily defeated.

Sunday, December 27, 2009

فى الوقت المناسب

و كل آنيه الفضة و الذهب و آنية النحاس و الحديد تكون قدسا للرب و تدخل فى خزانة الرب. يشوع19:6
غير ان غنيمتها و بهائمها تنهبونها لنفوسكم. يشوع2:8



الآية الأولى كانت لأريحا حيث لم يسمح للشعب أن يأخذ لنفسه و الآية الثانية لعاى و كان مسموح للشعب أن يأخذ لنفسه.
أن الرب لا يريد أن يحرمنا من كل شىء بل هو يعرف أحتياجاتنا حتى شهواتنا لكن تذكر حياتك ملكه هو و ليست ملكك و هو يعرفنى أكثر ما أعرف نفسى فيعطينا ما نحتاج فى الوقت المناسب الذى يراه هو ليس الوقت الذى نراه نحن , فالمؤمن يؤمن بهذا المبدأ فهو على يقين أن الله يعرف ذلك و فى وقته يسرع به وأما الذى لا يؤمن أو الذى يجهل طرق اللة فيسرق و يزنى و يكون مثل عنان بن كرمى فينزع من الشعب مع أنه لو أطاع و صبر لأخذ فى الغنائم التى من عاى و المدن التالية.

Saturday, December 19, 2009

العهد الإبراهيمي

في الإصحاح الثاني عشر من سفر التكوين يبدأ ما يسمي بالعهد الإبراهيمي بدعوة الله لإبراهيم أن يترك بيته و عشيرته و يرحل إلي المكان الذي يريه الله ووعده الله أنه سيباركه و يجعله أمة عظيمة و يتبارك في نسله كل شعوب الأرض و تكتمل صورة هذا العهد في الإصحاحات التالية من سفر التكوين مثل الإصحاح الخامس عشر الذي يؤكد فيه الله علي الوعد و يطلب من إبراهيم أن يقدم ذبيحة عهد, ثم في الإصحاح السابع عشر الذي يعطي فيه الله لإبراهيم الختان كعلامة العهد. و هكذا أشتمل العهد الإبراهيمي كما سبق ذكره علي أربعة أركان أساسية و هي:

الدعوة للخروج, الوعود, الذبيحة, وعلامة العهد أو الختان.

و العهد الإبراهيمي عهد شخصي بين الله و إبراهيم و هو عهد غير شرطي أي لم يشتمل علي بنود بل وعود من جانب الله و كل ما كان علي إبراهيم أن يفعله هو أن يصدق الله و يؤمن بقدرته علي تنفيذ وعوده له, و يخرج من أرضه و مكانه وراء وعد الله له فيحسب له برا كما قال الكتاب (أنظر رومية 4: 2-3).
و ترجع أهمية العهد الإبراهيمي إلي أنه عن طريق العهد الإبراهيمي كما ذكر الأب متي المسكين " تصور شعب الله في صلب إبراهيم و تسجل ميلاده علي صفحة تاريخ أعمال الله بالنسبة للعالم" فعن طريق هذا العهد أصبح إبراهيم أبو إسرائيل ثم أبو كل المؤمنين و عبر إلينا العهد الإبراهيمي عن طريق إيماننا بالمسيح ابن إبراهيم و إلهه فصرنا ورثة العهد والبركة التي لإبراهيم في المسيح كما يقول الرسول بولس في رسالة غلا طيه "إِذاً الَّذِينَ هُمْ مِنَ الإِيمَانِ يَتَبَارَكُونَ مَعَ إِبْرَاهِيمَ الْمُؤْمِنِ" غل3: 9, "فَإِنْ كُنْتُمْ لِلْمَسِيحِ فَأَنْتُمْ إِذاً نَسْلُ إِبْرَاهِيمَ، وَحَسَبَ لْمَوْعِدِ وَرَثَةٌ."غل3: 29

فالعهد الإبراهيمي ليس تاريخ أو قصة أيمان بل هو لنا نحن المؤمنين بالمسيح عهد الأيمان و الدعوة الشخصية لتابعية الله والبركة التي نرثها كأولاد إبراهيم بالأيمان في المسيح, و قد قصد الروح القدس أن يوضح هذه الحقيقة في رسالة غلا طيه حتى ندرك الجانب الشخصي عن عهدنا الجديد مع الله في المسيح الذي كان يمثله و يصوره العهد الإبراهيمي و كذلك لكي نتعلم من هذا العهد كيف نعيش مع الله في عهد

Friday, December 5, 2008

God of the Bible

As i come to know God more and more, i find out that he is wiser and greater than what my mind can imagine. he is loving but justice a tender friend but a warrior, a lamb but a lion. and from a theological view he is one but three, that lead me many times to ask who is that God, that appear to be more than one person or one simple character.
While these thoughts keep moving in my mind, i begin to realize that a God who had created this mind that thinks about him will logically be wiser and greater than it and all these questions that rises proves that he is God, a God who my mind can understand everything about is surely not the one that created it but the God who my mind cannot understand all his wisdom and secrets and keep asking: why? How?, that is God.
The God of the bible, the one whose not only his secrets exceed my mind, but also his love exceed my understanding, this is my God, the biblical God.